وأخيرا ينبعث شريان الحياة بالعويسات، فبعد طول انتظار طال أمده للإستفادة من الماء الصالح للشرب، وفي خطوة أولية فقد أشرفت اليوم جمعية التضامن للتنمية القروية المسؤولة عن الربط الجماعي وبدعم وإنخراط من جمعية الشباب المحمدي الجمعية المحلية المكلفة بالربط الفردي فقد تم إطلاق الماء للسقاية في إنتظار انخراط الساكنة لتمكينهم من الإستفادة من الربط الفردي، وقد حدد ثمن الإنخراط في 1500 درهم على دفعتين.
الحمد لله على نعمة الماء المادة الحيوية الأولى (و هذا غيض من فيض) ننتظر في المرة القادمة الربط الفردي إن شاء الله
ردحذف
ردحذفالحمد لله على نعمة الماء المادة الحيوية الأولى (و هذا غيض من فيض) ننتظر في المرة القادمة الربط الفردي إن شاء الله
ردحذف