على غير المألوف الماء يتدفق للحيفوف

وأخيرا ينبعث شريان الحياة بالعويسات، فبعد طول انتظار طال أمده للإستفادة من الماء الصالح للشرب، وفي خطوة  أولية فقد أشرفت اليوم جمعية التضامن للتنمية القروية المسؤولة عن الربط الجماعي وبدعم وإنخراط من جمعية الشباب المحمدي الجمعية المحلية المكلفة بالربط الفردي فقد تم إطلاق الماء للسقاية في إنتظار انخراط الساكنة لتمكينهم من الإستفادة من الربط الفردي، وقد حدد ثمن الإنخراط في 1500 درهم على دفعتين. 



3 تعليقات

  1. الحمد لله على نعمة الماء المادة الحيوية الأولى (و هذا غيض من فيض) ننتظر في المرة القادمة الربط الفردي إن شاء الله

    ردحذف
  2. الحمد لله على نعمة الماء المادة الحيوية الأولى (و هذا غيض من فيض) ننتظر في المرة القادمة الربط الفردي إن شاء الله

    ردحذف
أحدث أقدم

نموذج الاتصال

تعريف الارتباط

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة.